نيتسان بن زئيف
مَن أنا

اسمي نيتسان بن زئيف.

לא, אנא מיש ביחכי ערבי, בס…. רציתי שעיקרי הדברים שמופיעים באתר יהיו רשומים גם בערבית (בתרגומם של חברי היקרים חסין אלע'ול ושירין עיסאת ושל אחותי ד"ר נעמה בן זאב), כדי להגיד שאני עובדת המון בחברה הערבית ואוהבת את זה. אשמח לעזור.

تطوير منظّمات

خرّيجة دراسات الاستشارة التنظيميّة في كلّيّة بيت بيرل ودراسات التدريب الشخصيّ في معهد التخنيون.

حائزة على شهادة الماجستير بتفّوق في الاستشارة التربويّة من جامعة تلّ أبيب.

حاصلة على شهادة تدريس في علم النفس وعلم الاجتماع.

خرّيجة برنامج تأهيل المديرين في "أفنيه روشاه".

على مدار أربع سنوات كنت مديرة لإعداديّة "عمكيم تبور" في كيبوتس مزراع.

عملت لمدّة 10 سنوات في الاستشارة التنظيميّة، التدريس في مجال الاستكمالات والمحاضرات للطواقم المهنيّة في معهد "بيرام" وبصورة مستقلّة.

عملت طوال 10 سنوات في الاستشارة التربويّة والتدريس في المدارس , وأعمل حاليًّا مرشدة في برنامج تأهيل المديرين التابع لوزارة التربية والتعليم في  "أفنيه روشاه" ومستشارة تنظيميّة.

بالإضافة إلى ذلك، أهتمّ بالموسيقى… وأستوحي الرؤى من عالم الموسيقى من ألثقافات ألقديمة التي أدرس موسيقاها الشعبيّة التقليديّة منذ سنوات عديدة.    

والأهم من ذلك، مارست العمل بنفسي، عملت في الإدارة، نجحتُ، فشلتُ، واجهتُ، أخطأت، حللتُ المشكلات، ارتبكتُ، أنجزتُ.

حدث معي كلّ شيء، واستشارتي ناجمة من موقع متواضع، أصيل وحقيقيّ.

سأجري معك حوارًا بسيطًا ومباشرًا وأشاركك بسخاء في المعرفة، والرؤى وفي الحلول التي جمعتها وطوّرتها على مدار السنوات.

قدمتُ المساعدة لعشرات كثيرة من المنظّمات: منظّمات تربويّة، وفي مجال الرفاه، السلطات المحلّيّة، الجمعيّات، الكلّيّات وغير ذلك.

عملت جنبًا إلى جنب مع مجتمعات متنوّعة وتعلّمت أن أُلائمَ نفسي للمجتمعات والثقافات من جميع الأنواع.

يسّرني أن أساعدك!

حكايتي

كان والدي عوديد مزارعًا ومعلّمًا. وكان يفرك التراب بيديه العاريتين في الحقل لكي يفحص ما إذا كان أوان الحراثة قد حان. وكان يأخذ أبناءَهُ وتلاميذه إلى الحقل ويعلّمهم بصبر وفرح أسرار الشركاء: البذور، الحشرات، الطيور، فئران الحقل، السحب، الجرّار الزراعيّ، الأسمدة والأعشاب البريّة.  

عندما كنت أتأمّل والدي أثناء عمله كان ذلك يضفي عليّ سحرًا منذ طفولتي. وهكذا حتّى وقتنا الحالي: كلّ شخص خلال عمله وكّده يُعتبر من وجهة نظري موضوعًا للملاحظة يثير الدهشة والإعجاب. لديّ فضول لاستكشاف ومعرفة كيفيّة قيام الناس بأعمالهم. أن أرى حركاتهم ، أن أصغي إلى لغتهم، واستكشف الطريقة التي يمسكون بها أدوات عملهم- من المحراث إلى الكمبيوتر. أنظر إلى تفاعلاتهم مع المحيطين بهم: المديرون، الموظّفون، الزبائن، التلاميذ، مزوّدو الخدمات والضيوف. أن أفهم البيئة التي يمارسون عملهم داخلها. القوى التي تؤثّر فيهم- بدءًا من حالة الطقس وحتّى سياسة الحكومة.

لقد حظيتُ بتحويل اسم والدي ومتعتي الكبيرة إلى مهنة. سنوات من التمعّن، الاستكشاف والتعلّم عن الأشخاص في أعمالهم منحني المعرفة والمهارات التي أتقاسمها مع زبائني. أعلّمهم وأشجّعهم على تطوير بيئات تنظيميّة يرغب كلّ واحد في أن يكون شريكًا فيها، وأن يستنفذ أفضل ما لديه من قدرات وطاقات.     

 

ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك؟

أن نُجدّد معك روح العمل في مؤسّستك.

كيف نفعل ذلك؟

من خلال قيادة الأشخاص القريبين منك إلى نتائجَ رائعةٍ، من خلال إيجاد المعنى الحقيقي والسعادة في عملهم.

التطوير التنظيميّ

  • التفكير المتجدّد، الحديث الإبداعيّ حول الرؤية الخاصّة بالمنظّمة، الاستراتيجيّة، الأهداف والغايات.
  • المرافقة القائمة على الإصغاء والصبر والتي تسعى إلى النهوض بالمبادرات والتغييرات.
  • إدخال روتين عمل فعّال بشكل يوميّ.
  • ملاءَمة البنية التنظيميّة للأهداف والتغيّرات.
  • التأكيد والتشديد على تحديد الأدوار والوظائف.
  • الإجراءات التي تعزّز الدافعيّة والحماس لدى أعضاء الطاقم وفي أوساط الشركاء.
  • إعطاء الأمثلة على المهارات والممارسات التي تبقى مع الطاقم لفترة طويلة بعد أن ننتهي من العمل معًا.

أيّام دراسيّة، وندوات، ورش، تأهيل واستكمالات

  • أيّام ذروة لافتتاح العمليّة، لتحريك العمليّة وإنهائها: تطوير رؤية، إطلاق مبادرة جديدة، طاولات مستديرة للنقاش وحلّ المشكلات.
  • محاضرات وورش لمرّة واحدة عالية الجودة وزاخرة بالإلهام في تشكيلة واسعة من المواضيع: العمل الجماعيّ، التواصل بين الأشخاص، القيادة، التميّز، التعامل مع التغيّرات، الإدارة في أوقات الطوارئ، التواصل مع متلقّي الخدمة (الأهل، التلاميذ، العائلات، المجموعات وغيرها)، إدارة الوقت، اتّخاذ القرارات وغيرها.
  • استكمالات وتأهيل على المدى البعيد يدمج بين العمل الجماعيّ، المحاضرات، المحاكاة، تحليل الحالات، اللعبة والتشغيل، الأفلام، الموسيقى، الإبداع وغير ذلك.

 الاستشارة التنظيميّة للمديرين وللطواقم الإداريّة

  • حلّ الصراعات المعقّدة في عمل التنظيم: بين أعضاء الطاقم والإدارة، بين الإدارة وأصحاب المصالح والشركاء الخارجيين، وبين أعضاء الإدارة أنفسهم.
  • التفكير الباعث على التقدّم الإبداعيّ أثناء مواجهة المشكلات التنظيميّة.

الإدارة الحكيمة للأزمات والأحداث غير المتوقّعة (الأخطاء المهنيّة، التجاوزات الأخلاقيّات المهنيّة، أحداث العنف والاعتداءات الجنسيّة). 

المرافقة والتدريب الشخصيّ للمديرين وأصحاب الوظائف

  • التشخيص المشترك لأسلوب إدارتك، تحديد نقاط القوّة، الفرص والطاقات .
  • اختيار الأهداف الشخصيّة للتحسين والتقدّم ووضع خطّة عمل هادفة وعمليّة. التخلّص من العادات التي "تستنزف الوقت" ومن الأنماط المعيقة والتي لا حاجة لها. أو بعبارات بسيطة: تكريس أوقات الفراغ للأشياء الأهمّ بالنسبة لكم.
  • توسيع الحصيلة والمخزون الإداريّ والتزوّد بآليّات إداريّة جديدة.

 

خدمات خاصّة لمديري المدارس

  • التحضير للجان المرافقة.
  • التكيّف مع الإصلاحات الجديدة في التعليم الخاصّ.
  • تحديث الرؤية، والتأكيد على هدف وخصوصيّة المدرسة.
  • مشاركة الأهل، العمل الناجع مع لجنة أولياء أمور الطلّاب.
  • إعداد الإطار التنظيميّ استعدادًا لسيرورات التغيير التربويّ-التعليميّ.
  • إضفاء الطابع المؤسّسيّ على سيرورات استيعاب المعلّمين، المرافقة والتأهيل وإنهاء علاقات العمل بشكل لائق.
  • التعامل مع المواقف والأزمات المثيرة للتحدّي (أحداث العنف، الاعتداءات الجنسيّة، الصراعات بين أصحاب المصالح، أزمة الثقة مع الأهل، الصراعات بين الإدارة والمعلّمين، وداخل الطاقم الإداريّ نفسه وغيرها).

خدمات خاصّة لمديري نوادي ذوي الاحتياجات الخاصّة والمدارس الداخليّة

  • الحلول القائمة على تعزيز الدافع للطواقم التي تعمل بأجور متدنّية.
  • تأهيل واستكمالات للطواقم بمستويات متنوّعة من المهنيّة والمعرفة
  • إدارة التعدّديّة الثقافيّة والفجوات داخل الطاقم (السنّ، اللغة، الديانة، القوميّة، الجنس، الوضع الاجتماعيّ-الاقتصاديّ، المستوى التعليميّ وغيرها)
  • الحوار والتواصل مع الأهل وأسر ذوي الاحتياجات الخاصّة والطلّاب
  • التواصل البنّاء والإيجابيّ مع المنظّمات الشريكة وأصحاب المصلحة (أقسام الرفاه، المدارس، الجمعيّات، السلطات المحلّيّة وغيرها).  

 خدمات خاصّة لمديري المجموعات والبلدات

  • وضع سيرورات لـ "الطاولات المستديرة" والحوار مع السكّان.
  • إقامة طواقم توجيه، تفكير وعمل في المواضيع المتنوّعة.
  • الربط بين اللجان (الزراعيّة/ البلديّة) ووضع طرق عمل ناجحة .
  • تطوير خطّة عمل سنويّة مع اللجان/ مركّزي المجالات.
  • التعامل مع الأزمات المجتمعيّة في البلدة.

من أين نبدأ؟ كيف نتقدّم؟

  • نبدأ من لقاء أوّليّ. تتطلّب العمليّة الهامّة للتطوير التنظيميّ الشراكة، والانفتاح والعلاقات القائمة على الثقة، التي تنطوي على الفضول، الإبداع وروح الفكاهة. في ختام المحادثة الأولى ستعرفون ما إذا كنّا ملائمين!

ماذا يجري في اللقاء؟ أصغي إلى حكايتك الإداريّة. نحدّد الأهداف للتدخّل. نحدّد مَن هي الشخصيّات ذات الصلة التي يفضّل أن ألتقي بها، من أجل الحصول على صورة شاملة عن المنظّمة والأشخاص الذين يعملون فيها بقيادتك.  

  • نستوضح في اللقاءات التالية ما الذي يريده أصحاب الوظائف لأنفسهم ولمجال نشاطهم في المنظّمة، إلى أيّ درجة تتماشى ميولهم مع الأهداف التي حدّدتها الإدارة، وماذا بإمكان أصحاب الوظائف أن يفعلوا من أجل تحقيق ما يسعون إليه.
  • نحدّد إطار عمل يشمل لقاءات تدريب واستشارة شخصيّة مع أصحاب الوظائف، لقاءات مع الطواقم، تأهيل الطواقم وغيرها، وفقًا للاحتياجات، الثقافة التنظيميّة وألموارد. نحدّد مسبقًا إطارًا زمنيًّا ونقاط للتوقّف للتقييم وفحص فاعليّة التدخّل والتأكيد على الأهداف المستقبليّة للمتابعة.